ما هي الحكمة من مشروعية الصوم ، أن هذه الأحكام الشرعية والتي تشرع الصيام وتختص بإصدار التشريع الإسلامي في جميع مراحل التشريع المعين وقت النزول الوحي الى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، أن الصوم من العبادات الشرعية في ديننا الإسلام ، كما هو تم فرضه عندما كان المسلمين في المدينة المنورة وذلك في السنة الثانية للهجرة النبوية. صوم شهر رمضان على الفرضية وهو الصوم المفروض على المسلمين .

الحكمة من مشروعية الصيام

الصوم من العبادات الشرعية في الإسلام ، وهو مفروض على جميع المسلمين ، ويجوز الإفطار في نهار شهر رمضان ، مع شروط السفر والمرضى وعليهم القضاء الأيام التي قاموا بالافطار بها.
وأيضا فقد شرع ديننا الاسلامي دفع مبلغ من المال لمن لا يستطيع الصيام ومن لم يستطع الصوم الشيخ الكبير في العمر وشرع الإسلام وقت الصيام وهو من طلوع فجر اليوم الثاني الى غروب الشمس .

الصوم سبيل للتقوى ، لأنه إذا امتنعت النفس عن بعض المباحات الضرورية ، كالأكل والشرب طمعا في رضا الله ، والخوف من غضب الله وعقابه ، كما يسهل الصيام علينا الامتناع عن النواهي والمحرمات ، وكذلك لإظهار تقوى الله تعالى .

كما قال الله تعالى :
بسبم الله الرحمن الرحيم

(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ)