من هو سالم ناصر القحطاني بعد اعلان انشقاقه عن الجيش السعودي #خنت_القسم؛ وسبق للعقيد سالم ناصر القحطاني أن أعلن عبر منصة تويتر…” من خلال فيديو نشره مدته 3:32 دقيقة. وتنوعت الآراء، مستنكرة تصرفات العقيد سالم بن ناصر القحطاني، ليطلق بعدها هاشتاج #خنت_القسم، على غرار العقيد ربيع العنزي الذي انشق سابقا.
وتفاعل رواد التواصل على منصة تويتر قائلين:
“وإنه لقسم لو كنتم تعلمون عظيما” خنت الله أمام وطنك رغم القسم، وجيت تعامل نفسك كمستشار ديني؟ ليس لدى الخونة أي شرف أو مسؤولية طوال حياتهم، ناهيك عن القسم أمام الله. ونسأل الله أن يهديك ويرد عقلك إلى الصواب.
“فعن أي قسم تتحدث عندما يقف بين يدي ربه ويقول له: لماذا لم تبرأ من الحكومة التي سمحت بالإساءة لرسول الله في مسارحها وأتت أموالها للسفهاء؟” قال الله: “فأفعلوا” ولا تعطوا السفهاء أموالكم».
هل يقول له لأني حلفت؟؟ كل ما يمكنني قوله هو، الله يعطيك العقل فقط.
“تمر الأيام وتندم على هذا القرار، لكن بعد فوات الأوان، والمكان الذي كنت فيه والنعمة التي كانت لديك، تندم على الخسارة عندما تمرض وترى أن المستشفيات لن تستقبلك إلا بأموال لا تملكها و فواتير تقصم ظهرك، وتضيع نعمة الأمان عندما ترى أن كل من حولك يحاول سرقتك ولا تستطيع أن تثق بأحد. إن المجتمعات الغربية التي تتصورها مكانا للحرية والحياة الكريمة هي مجرد وهم، وجميعنا رأينا أمثلة كثيرة…”
“ليس هناك مكان على هذه الأرض أكثر أماناً من الخليج، وحياة أكرم ونعم مثل ما أنعم الله علينا. الحمد لله على نعمته، ونسأل الله أن يوفقك”.
“اخسر ما شئت، لكن احذر أن تخسر وطناً عشت فيه بكرامة وشعرت فيه بالأمان. الأوطان كحضن الأمهات لا تعوض، وخيانة الوطن أشد فتكا من العدو”.
“تلاعب مريض بالمصطلحات من أجل كسب ود البعض. صدقني، لا يهم إن انشقت أم لا، والإصلاح الذي تتحدث عنه يأتي بطاعة ولاة الأمر قبل كل شيء يا حصافة. لقد ارتديت أغلى بدلة ومن السهل عليك خيانتها.
“وإنه لقسم لو كنتم تعلمون عظيما” وتقسم يوم أن توفي قسمك وعهدك لدينك، ثم ملكك، ثم بلدك. لقد خنتم اليوم الأمانة ونقضتم العهد والقسم مع الله عز وجل. لا يفي بهذا القسم إلا الرجال والله يكرم الملك وولي عهده.
تناقشنا معًا من هو سالم ناصر القحطاني العقيد المنشق عن الجيش السعودي عام 2024، وهو عقيد في الجيش السعودي أعلن في الساعات الأخيرة انشقاقه عنه لأسباب ذكرها في فيديو أعده على تويتر 14-2-2024 من هو سالم ناصر القحطاني.
التعليقات